ويحضر الأمير فيليب (96 عاماً)، الذي طالما وصفته الملكة إليزابيث بأنه مصدر “قوتها ودعمها” خلال فترة حكمها رغم ما اشتهر به من زلات لسان تصدرت عناوين الصحف، عرضا لمشاة البحرية الملكية في قصر بكنغهام، في آخر ظهور رسمي له بشكل منفرد.

إلا أن قصر بكنغهام قال إن فيليب، وهو أيضا دوق أدنبره، قد يختار مرافقة الملكة إليزابيث في بعض المناسبات في المستقبل.

وكان فيليب تزوج الملكة إليزابيث في كنيسة وستمنستر آبي عام 1974، ويستعد الزوجان للاحتفال بعيد زواجهما السبعين في نوفمبر المقبل.

وستواصل الملكة إليزابيث، أطول ملوك العالم جلوسا على العرش، والتي احتفلت بعيد ميلادها الحادي والتسعين في أبريل الماضي، تنفيذ برنامج ارتباطاتها الرسمية بالكامل.