وحسب صحيفة هيسبرس المغربية، سجل المهرجان خلال دورته الحالية 4 حالات اغتصاب و23 حالة تحرش جنسي، وهو الأمر الذي وصفه الوزير الأول السويدي، ستيفان لوففين، بـ”السلوك المقرف”.
وأضاف لوففين أن الواقفين وراء هذا السلوك “رجال مرضى”، مشيرا إلى أن “تظاهرات فنية شبيهة يجب أن يتم توفير المراقبة خلالها عبر الكاميرات”.
وقالت اللجنة المنظمة “لا تستطيع الكلمات وصف مدى حزننا بخصوص هذا الإلغاء، نحن نتأسف كثيرا لهذا الأمر ونندد بهذا الجرم الذي لا يمكن قبوله في مهرجاننا”.
وكانت نسخة 2016 سجلت هي الأخرى 5 حالات اغتصاب و12 حالة تحرش جنسي تم التبليغ عنها لدى السلطات.
يشار إلى أن المهرجان يستقطب عددا من الفنانين المشاهير حول العالم، أبرزهم كروبي ويليامس وأيرون مايدن وكيني ويست وميوز.