سجلت المملكة المتحدة 40 ألف حالة إصابة و214 حالة وفاة بفيروس كورونا في آخر 24 ساعة.
وتجدر الإشارة إلى أنه توفي ما مجموعه 142.338 شخصًا حتى الآن بسبب الفيروس في المملكة المتحدة. في حين تظهر الأرقام المنفصلة التي نشرها مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) أن هناك 167.367 حالة وفاة مسجلة في المملكة المتحدة حيث تم ذكر كورونا في شهادة الوفاة.
ويُذكر أنه بلغت أعلى الإحصائيات اليومية 1،484 حالة إصابة بالفيروس يوم 19 يناير/ كانون الثاني. وبلغ عدد الوفيات اليومي ذروته عند 1461 خلال الموجة الأولى للفيروس في 8 أبريل/ نيسان 2020.
كما أصدر مكتب الإحصاء الوطني بيانات تشير إلى أن الوباء “يبدو أنه كان له تأثير غير مباشر” على الوفيات في المساحات الخاصة.
وقالت سارة كول، رئيسة قسم تحليل الوفيات: “قد يكون هذا بسبب مجموعة من العوامل التي قد تشمل اضطراب الخدمات الصحية، أو اختيار الأشخاص للابتعاد عن أماكن الرعاية الصحية أو بقاء الأشخاص المصابين بأمراض مستعصية في المنزل بدلاً من قبولهم في أماكن أخرى للحصول على رعاية نهاية أمد الحياة”.
وقال مكتب الإحصاء الوطني إنه إلى جانب فيروس كورونا، فإن أمراض القلب والسرطان وأسباب أخرى تستمر في التسبب في عدد كبير من الوفيات الإضافية منذ بدء الوباء.
ويُذكر أن المنازل الخاصة، كانت هي المكان الوحيد في إنجلترا وويلز حيث كانت الوفيات أعلى من المتوسط في الفترة الممتدة من يناير/ كانون الثاني 2020 إلى يونيو/ حزيران 2021، مقارنة بفترة ما قبل الوباء.
والجدير بالذكر أنه بين يناير/ كانون الثاني 2020 ويونيو/ حزيران، توفي 27،048 رجل بسبب أمراض القلب في منازلهم – بنسبة 18٪ أعلى من متوسط ما قبل الوباء.
وبلغت الزيادة 10٪ ضمن النساء اللائي يتوفين بسبب أمراض القلب في المنازل الخاصة، حيث فقدت 12.183 حياتهن خلال نفس الفترة.ثلاثاء – ومن 217 الذي تم الإبلاغ عنه يوم الأربعاء
وتجدر الإشارة إلى أنه توفي ما مجموعه 142.338 شخصًا حتى الآن بسبب الفيروس في المملكة المتحدة. في حين تظهر الأرقام المنفصلة التي نشرها مكتب الإحصاءات الوطنية (ONS) أن هناك 167.367 حالة وفاة مسجلة في المملكة المتحدة حيث تم ذكر كورونا في شهادة الوفاة.
ويُذكر أنه بلغت أعلى الإحصائيات اليومية 1،484 حالة إصابة بالفيروس يوم 19 يناير/ كانون الثاني. وبلغ عدد الوفيات اليومي ذروته عند 1461 خلال الموجة الأولى للفيروس في 8 أبريل/ نيسان 2020.
كما أصدر مكتب الإحصاء الوطني بيانات تشير إلى أن الوباء “يبدو أنه كان له تأثير غير مباشر” على الوفيات في المساحات الخاصة.