عثر على امرأة تدعى ناديا دي جاغر تبلغ من العمر 47 وكل من ابنيها ألكسندر 9 سنوات وماكسيموس 7سنوات في منزل جنوب شرق لندن.
وقد حضرت خدمات الطوارئ ورجال الشرطة إلى مكان الجريمة لتحديد الظروف التي أدت إلى هذه الحادثة والكشف عن الجاني، حيث سيتم إجراء تشريح للجثث في الوقت المناسب.
وفي التحقيقات لا يزال الضباط يطرقون الأبواب ويتحدثون إلى الجيران في محاولة لمعرفة ما قد حدث بالضبط.
كما قامت فرق الطب الشرعي بتفتيش سيارة خارج هذا المنزل، والذي أصبح الآن مسرحاً للجريمة، كذلك تم أخذ سلة دراجة هوائية كانت بالداخل سعياً لتحليلها.
وفي وقت سابق، حذر محافظ لندن صادق خان من ارتفاع محتمل في الجريمة وسط ارتفاع تكاليف المعيشة
كما أن أكثر من 50% من حوادث إطلاق النار التي تحدث في لندن وما يقرب من 25% من جرائم القتل ترتكبها العصابات.