لا يزال سكان مدينة ميدلاندز يعانون من كثرة الجرائم في هذه المدينة حيث تم تصنيفها على أنها المدينة الأكثر دموية في المملكة المتحدة، لكنهم لم يغادروا منازلهم على الرغم من أنها أصبحت مدينة أشباح.
وقد شهد السكان المحليون في هذه المنطقة التي كانت مزدهرة ذات يوم تغيرات بشكل كبير مع إغلاق العديد من المتاجر فيها وارتفاع معدلات الجريمة.
وتعد ميدلاندز ثاني أكبر مدينة ومنطقة حضرية في المملكة المتحدة، وهي مقسمة إلى ميدلاندز الغربية وميدلاندز الشرقية، كما تعتبر مدينة برمنغهام المركز الاجتماعي والثقافي والمالي والتجاري لميدلاندز.