هل تصبح الأميرة آن جدة لأول حفيد ذكر لها ؟
تابعونا على:

أخبار لندن

هل تصبح الأميرة آن جدة لأول حفيد ذكر لها ؟

نشر

في

2٬354 مشاهدة

هل تصبح الأميرة آن جدة لأول حفيد ذكر لها ؟

تم الإعلان عن حمل ابنة الأميرة آن زارا تيندال في وقت سابق أواخر العام الماضي ليتسائل الكثيرون حول موعد

قدوم المولود وجنسه، فهل سيكون ذكراً ؟

الأميرة آن 70 ابنة الملكة إليزابيث  لديها أربع حفيدات جميلات وهن سافانا فيليبس 10 أعوام وإيلا فيليبس 8 أعوام وهما طفلتا ابنها بيتر فيليبس

ولديها من ابنتها زارا تيندال ميا تيندال 6 أعوام ولينا تيندال عامين .

هل تصبح الأميرة آن جدة لأول حفيد ذكر لها ؟

إعلان الحمل من قبل مايك تيندال

هل تصبح الأميرة آن جدة لأول حفيد ذكر لها ؟

تم إعلان الحمل من قبل لاعب الركبي السابق مايك تيندال زوج ابنة الأميرة آن زارا تيندال في البرنامج الإذاعي الشهير “the

“Good, the Bad and the Rugby إذ كشف عن حمل زوجته وقال :”أريد صبي هذه المرة، لدي فتاتان وأود أن يكون الطفل القادم

صبياً، الحقيقة سأحبه سواء كان صبياُ أم فتاة صغيراً ولكنني أرجو حقاً أن يكون المولود القادم صبياُ ”

ثم أضاف مازحاً :”أعتقد أننا سنختار له اسم مناسب لهذه الفترة، إذا كان صبياً سنسميه كوفي وإذا كانت فتاة سنسميها كوفينا ،

لا أعرف حقاً ما ستؤول إليه الأمور ”

لمحة عن حياة الأميرة آن

الأميرة آن هي الابنة الوحيدة للملكة إليزابيث، والتي يعرف عنها أعمالها الخيرية الكثيرة بالإضافة إلى مهارتها الفائقة في ممارسة

رياضة الفروسية محلياً ودولياً، كما سلطت عليها الأضواء كثيراً عندما نجت من محاولة اختطاف في عام 1973، حيث كانت هذه ا

لحادثة محط أنظار العالم وقتها

تزوجت من مارك فيليبس ليتم الطلا بعد ذلك في أبريل عام 1992 رسمياً لتتزوج بعدها من تيموثي لورانس، الذي قابلته لأول مرة

أثناء خدمته في يخت بريطانيا الملكي، وتطورت علاقتهما في أوائل عام 1989، إلى أن تزوجا في 12 ديسمبر 1992، وتمت دعوة

30 ضيف لحفل الزواج الخاص الذي أقيم بالقرب من قلعة بالمورال.

فضلت أن يتم الزواج في اسكتلندا، لأن كنيسة إنجلترا لم تسمح في ذلك الوقت للأشخاص المطلقين الذين لا زالوا أزواجهم

السابقين على قيد الحياة بالزواج مرة ثانية داخل كنائسها، واستمر زواجهم حتى يومنا هذا في شقة في قصر سانت

جيمس،ولم تنجب منه أطفال.

برعت الأميرة آن بشدة في رياضة الفروسية، والتحقت بالفريق الوطني البريطاني، حيث كانت بطلة أوروبية عالمية في عام 1972.

أصبحت عضو في اللجنة الأولمبية الدولية، ورئيسة الجمعية الأولمبية البريطانية.

تعتبر داعمة قوية للجمعيات الخيرية وأعمال الإغاثة الدولية بالخارج، حيث عملت كرئيسة لصندوق إنقاذ الطفولة، وسافرت لعدة

بلدان حول العالم لتعزيز نشاطها الخيري.

إترك تعليقك

إترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

X