وأثار قرار الشركة اليابانية حالة من الاستغراب وسط المتابعين الاقتصاديين، لاسيما أن أرباحها في بريطانيا سجلت تراجعا بـ23 في السنة خلال سنة بحلول 31 مارس الماضي.

وضخت الشركة 200 مليون جنيه إسترليني، خلال العام الماضي، في خطوة تؤكد تمسكها بالعمل في بريطانيا، رغم تداعيات البريكست.

وتحول الاستثمارات الضخمة المنشأة البريطانية إلى منصة تصدير عالمية، إذ لم تعد معتمدة على القارة الأوروبية فقط.