11 شخصية لا بد أنك قابلتها أثناء تسوقك لعيد الميلاد
تابعونا على:

مقالات

11 شخصية لا بد أنك قابلتها أثناء تسوقك لعيد الميلاد

نشر

في

1٬259 مشاهدة

11 شخصية لا بد أنك قابلتها أثناء تسوقك لعيد الميلاد

جميعنا نحب عيد الميلاد، الأضواء والزينة الهدايا والجو العائلي الدافئ. لكن قد لا نتفق جميعاً على حب التسوق لعيد الميلاد.

وأسوأ مافي الأمر هو شراء الطعام ومستلزماته لاحتفال عيد الميلاد، ربما لشعورنا بأن احتفالنا يجب أن يكون مثالياً من كافة النواحي. لكن قد يكون السبب الأشخاص المتسوقين الذي نقابلهم في المتاجر قبل عيد الميلاد، الجميع عندها يكون في حالة من الهلع.

نعتقد أن الشخصيات التالية لا بد وأن قابلت أحدها أو بعضها أثناء تسوقك لعيد الميلاد.

  1. الذين لا يرضيهم شيء: جميعنا يعمل بجد على احتفالنا، لا داعي للهلع والضجيج. قد لا تجد مكونات مائدة أحلامك في هذا المتجر، اتجه إلى الذي يليه.
  2. الذين ينسون قواعد التباعد الاجتماعي: هذا أول عيد ميلاد نضطر فيه لاعتبار موضوع “التباعد الاجتماعي”، لكن من المهم جداً الالتزام به. لا يوجد ما هو أهم من الحفاظ على صحتنا وصحة الآخرين.
  3. الشاردون: من غير الممكن أن ينزل أحد إلى السوق في شهر عيد الميلاد دون مخطط أو قائمة مشتريات، لكن الواقع يقول غير ذلك، العديد من الناس يحتشدون في السوق دون خطة، فقط لأنهم رأوا نزولهم مناسب في ذلك الوقت. يقضون ساعات في النظر إلى كل المواد على كل الرفوف، ويسدون الممرات لمجرد أنهم لا يعرفون ما يريدون شراءه.
  4. الذين لا يكلفون أنفسهم عناء البحث عمّا يريدون: هؤلاء يسألون عن مكان كل قطعة ومنتج يريدونه، لأنهم لا يريدون إزعاج أنفسهم بالبحث عنه قبل إشغال الموظف المنشغل أساساً. من الطبيعي جداً أن نطلب المساعدة، لكن على الأقل نجري القليل من البحث، فكل شيء مرتب ومنظم في رفوف حسب نظام المتجر.
  5. الذي على عجلة من أمره: هؤلاء عليهم الاستعجال والطيران بين أروقة المتجر لأنهم لم يتركوا لأنفسهم الوقت الكافي لشراء حاجياتهم. وعند وصولهم إلى الدفع، يتذكرون ما لم يشترونه ويركضون لإحضاره، تاركين مشترياتهم أمام المتسوقين الآخرين.
  6. كثيري الكلام: محبي الآخرين ومحبي الكلام، يريدون أن يوقفوا الجميع ويسألوهم عن أحوالهم، أو يريدون أن يخبروك عن أحوالهم دون أن تسألهم حتى. أفرغوا يوماً كاملاً للتسوق ويعتبرونه مناسبة اجتماعية أكثر من يوم لقضاء الحاجيات.
  7. محارب العربات: الذين يحبون جر عربة التسوق، ويقودونها عند الانعطافات كما يقودون سيارة، وفجأة قد يتحول الأمر لسباق. دون أي اكتراث بالآخرين أو إمكانية أذيتهم لأنه من الواضح أنهم أكثر الأشخاص أهمية في المتجر.
  8. المبالغون في الشراء: تجد في عربتهم 12 قطعة من نفس المنتج، هل هي ضرورية لهذا الحد؟ لم تترك شيء للآخرين.
  9. الذين يعتقدون أن المتاجر ستغلق لشهر: ربما متأثرين بما جرى في أول جائحة كورونا، لكنهم يشترون الكثير من كل شيء. بشكل مشابه لرقم 8. للتذكرة، المتاجر ستغلق يوم عيد الميلاد وحسب، أي يوم واحد فقط.
  10. المتذمرون لأنهم لم يجدوا الشيء الغريب الذي يريدونه: غالباً ما يكون يريد مرق بطعم معين أو بودنغ بنكهة خاصة أو ما شابه. وينزعجون كثيراً عندما لا يجدونه أو عند نفاذ الكمية، وكأننا لسنا في موسم عيد الميلاد. لا بأس، حاولوا في متجر آخر.
  11. المتحمس بشكل غريب لعيد الميلاد: بالتأكيد أغلبنا يحب عيد الميلاد ويعتبره وقته المفضل من العام. لكن بعض الناس يبالغون كثيراً بتحضيراتهم أو يصرخون بحماس بالمتاجر أمام أي منتج ويقولون أنه عليهم شراءه لأجل عيد الميلاد. لا بأس أن يفعل الأطفال ذلك، لكن البالغين يبدون غريبين عندما يفعلونه.

إترك تعليقك

إترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

X