تصريحات جديدة و مفاجئة لشقيق الفتى المعتدي على الشاب السوري بخصوص شقيقه و والدته

فر الشاب المتهم بمهاجمة لاجئ سوري في المدرسة من البلاد مع والدته ، حسب قول شقيقه.

وقد واجه المراهق وعائلته تهديدات بعد تصوير الفيديو للحادث في مدرسة Almondbury Community School في Huddersfield مما أثار غضبا بعد نشره على الإنترنت.

الصبي ، الذي من المقرر اتهامه بالاعتداء ، غادرمع أمه المملكة المتحدة و موجود في الخارج مع أقارب ، كما يزعم أخوه الأكبر.

كما كان الأخ يتباهى بوجود “جيش” يحيط بأخاه في الهجوم ، الذي كان بيته مراقب من للشرطة لعدة أيام.

قال الفتى البالغ من العمر 16 عاماً لـ MailOnline: “لقد غادروا هيدرسفيلد وغادروا المملكة المتحدة في الوقت الحالي.

“ليس لدى أخي أي شروط كفالة ، لذلك لم تكن مشكلة”.

“هناك تهديدات رغم ذلك ، لكن لدينا مجموعة جيدة – جيش كبير – من حولنا لذا لا داعي للقلق.”

ونفى مزاعم بأن الشاب البالغ من العمر 16 عاما كان متنمرا.

ملخص القصة:

تُظهر اللقطات جمال ، الصبي السوري البالغ من العمر 15 عاماً ، الذي تعرض للإيذاء العنصري ، وتم جره إلى الأرض وأمسك به في رقبته بينما يسكب الماء على وجهه.

حصلت الحادثة في مدرسة في هادرسفيلد ويقال أن العائلة تريد الآن مغادرة هادرسفيلد بعد أن استقرت هناك بعد وصولهم إلى المملكة المتحدة.

فرت عائلة جمال من حمص التي مزقتها الحرب قبل أن تشق طريقها إلى بريطانيا كلاجئين.

تلقت صفحة GoFundMe التي أُنشئت لدعم الأسرة حوالي 150،000 جنيه إسترليني على شكل تبرعات صباح الجمعة.