انعقد ملتقى الأعمال السعودي الفرنسي في العاصمة السعودية الرياض، بتنظيم من قبل مجلس الغرف السعودية.
وشارك في الملتقى أكثر من 200 شركة سعودية وفرنسية من القطاعات الاقتصادية المتنوعة، ويعد الهدف منه رفع حجم التبادل التجاري بين البلدين والذي يصل حالياً إلى 40 مليار ريال.
وقد ضم الوفد الفرنسي نحو 60 شركة من العديد من القطاعات على رأسها الفعاليات والفنادق والنقل والتمويل والبنية التحتية والبناء والاستشارات.
وحضر الملتقى من الجانب السعودي كل من محافظ الهيئة العامة للتجارة الخارجية عبد الرحمن الحربي ورئيس مجلس الغرف السعودية الدكتور سامي العبيدي، والأمين العام المكلف حسين العبد القادر.
ومن الجانب الفرنسي حضر السفير الفرنسي لدى الرياض فرانسوا غوييت ورئيس اتحاد أرباب العمل الفرنسي فريدريك سانشيز.