وتطرح هذه الاتفاقية الواسعة النطاق خططاً محدّدة لتعزيز التعاون التجاري، رهناً بالحصول على الموافقات الحكومية والتنظيمية المرعية الإجراء.
وذلك بالاستناد إلى مذكرة التفاهم الموقعة بين الشركتين في 2018.
وتقّدم مقاربة تدريجية لزيادة التعاون بين الطرفين. ففي المرحلة الأولى المقرر انتهاؤها في حزيران 2021، سيشهد نطاق اتفاقية المشاركة بالرمز.
والموقعة في 2019، المزيد من التوسّع، حيث ستقدّم الاتحاد وطيران الخليج ما يصل إلى 30 وجهة إضافية ما وراء أبوظبي والمنامة، عبر الشرق الأوسط، وأفريقيا، وأوروبا وآسيا.
وستتعاون الشركتان على تحسين العمليات المشتركة على خط أبوظبي-البحرين وعلى شبكة الوصل عبر مقريهما.
كما ستمنح الاتفاقية المزيد من المزايا للضيوف المتميزين من برنامجي ضيف الاتحاد وفالكون فلاير.
بما في ذلك استخدام صالات الانتظار التابعة للناقلين في المطارات والعديد من الخدمات الأخرى على مدى رحلة الضيف، بغض النظر عن الشركة المشغّلة.
كما سيعمل الشريكان على تحسين رحلة الضيف على خط أبوظبي-البحرين، لجعلها أكثر سلاسة، بغض النظر عن الشركة المشغّلة.
ذلك مع تطوير وتنسيق القوانين والمنتجات في قطاعات مختلفة مثل الأمتعة والملحقات.