لقيت امرأة في العشرينات من عمرها حتفها في حريق اندلع في منزلها القائم في أولد كينت رود، جنوب شرق لندن في يوم رأس السنة الميلادية.
وقد حضر الضباط مع فرقة الإطفاء وسيارات الإسعاف إلى أولد كينت رود، لندن يوم الأحد 1 يناير الجاري في تمام الساعة 17,00 مساءً، بعد الإبلاغ عن حريق.
ولا يزال ضباط شرطة العاصمة لندن يحققون في قضية مقتل هذه الشابة التي قضت نتيجة نشوب الحريق وذلك لكشف ملابسات وأسباب الحريق.
وفي 11 ديسمبر2022 لقي ثلاثة أشخاص حتفهم وبقي آخرون في عداد المفقودين بعد انفجار وقع في مبنى سكني بجزيرة جيرزي البريطانية قبالة سواحل شمال فرنسا.
أما في العام 2021 فقد تسبب مراهق بريطاني في تدمير شقة أسرته الكائنة فى برج مكون من 20 طابقاً في جنوب لندن، حيث نشب حريق ضخم جراء استخدامه مزيلاً للعرق بالقرب من شمعة، ما أسفر عن انفجار وإصابته بحروق شديدة في بطنه وذراعيه، وتحول الأمر إلى كارثة وتطلب الأمر تدخل 70 رجل إنقاذ و 10 سيارات إطفاء واللذين استغرقوا ساعة كاملة للسيطرة على الحريق