ليدل تبيع ساعات تتبع اللياقة البدنية مقابل 25 جنيه استرليني فقط
تابعونا على:

أخبار لندن

ليدل تبيع ساعات تتبع اللياقة البدنية مقابل 25 جنيه استرليني فقط

نشر

في

1٬748 مشاهدة

ليدل تبيع ساعات تتبع اللياقة البدنية مقابل 25 جنيه استرليني فقط

إذا كنت تبحث عن ساعة تتبع للياقة البدنية ولكنك لا تريد دفع مبلغ باهظ، فقد تكون صفقة ليدل الأخيرة هي ما تبحث عنه.

تبيع ليدل جهاز متتبع للنشاط مقابل 24.99 جنيه استرليني فقط، وهي أرخص بـ 75 جنيه استرليني من جهاز التتبع Fitbit Alta اللاسلكي المتتبع للنشاط والنوم، والذي يكلف عادة حوالي 99.99 جنيه استرليني.

ويرتدي الملايين من البريطانيين الساعات الذكية التي تتبع لياقتهم البدنية، والتي تشجعهم على السير ل 10 آلاف خطوة في اليوم، لكنها غالباً ما تأتي بسعر مرتفع مثل Fitbit.

ويمكن لمنتج شركة ليدل، قياس عدد السعرات الحرارية التي قمت بحرقها على مدار اليوم، وعدد الخطوات التي مشيتها بالإضافة إلى مدة نومك.

ليدل تبيع ساعات تتبع اللياقة البدنية مقابل 25 جنيه استرليني فقط

كما يربطك ذلك السوار الذي هو ضد الماء، بتطبيق صحي مجاني عبر البلوتوث في محاولة لمساعدة العملاء على البقاء نشطين هذا الصيف.

وبمجرد مزامنته مع هاتفك الذكي، ستتمكن أيضاً من تلقي تنبيهات المكالمات والرسائل، وهي متوفرة بألوان الأسود والأرجواني والوردي.

بينما يكلف جهاز Fitbit Alta wireless حوالي 100 جنيه استرليني من معظم متاجر التجزئة الكبرى، على الرغم من أننا وجدنا عملية بيع واحدة مقابل 75 جنيه استرليني على موقع eBay.

ويحتوي ذلك الإصدار الذي يأتي باللونين الأسود والأرجواني، على ميزات أكثر من تلك الموجودة في Lidl، مثل إمكانية الحصول على تنبيهات للتقويم والرسائل، كما يحتوي على شاشة عرض مما يعني أنه يمكنك تتبع تقدمك على سوارك دون التحقق من هاتفك.

كما يبدو سوار اليد لـ Fitbit أرق وأنيق بالمقارنة مع الموجود في ليدل، وهو مصمم أيضاً للاستمرار لمدة تصل إلى خمسة أيام دون الحاجة إلى شحنه، في حين أنه ليس من الواضح إلى متى تستمر عمر البطارية بالفعل على منتج ليدل.

ومع ذلك، إذا كنت تبحث عن ساعة ذكية ولكنك لست متأكداً من أنها ستنجح معك، فإن خيار ليدل الرخيص يمكن أن يكون جيداً للبدء، وسيكون متاحاً في المتاجر عبر المملكة المتحدة بدءاً من الغد.

ولكن في العام الماضي، حذر العلماء من أن أجهزة تتبع اللياقة البدنية يمكن أن تضر أكثر مما تنفع.

وحذر خبير الكمبيوتر الدكتور جريج هاجر، من أن اتباع نهج واحد يناسب الجميع يمكن أن يكون ضاراً لكثير من المسنين أو غير المؤهلين.

إترك تعليقك

إترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

X