ياسمين صبري و أبو هشيمة بصور من المكان ذاته.. هل عادا لبعضهما؟
تابعونا على:

مشاهير

ياسمين صبري و أبو هشيمة بصور من المكان ذاته.. هل عادا لبعضهما؟

نشر

في

562 مشاهدة

ياسمين صبري و أبو هشيمة بصور من المكان ذاته.. هل عادا لبعضهما؟

سيطر الحديث مجددًا على المتابعين عبر مواقع التواصل بشأن عودة الممثلة المصرية ياسمين صبري، لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة عقب مرور ثلاثة أشهر على إعلان انفصالهما.

الشائعة الجديدة التي انتشرت بشأن عودتهما جاءت بعد نشر ياسمين وأحمد صورا لهما ظهرا فيها بالأجواء ذاتها، أو قد يكونان متواجدين في المكان نفسه صدفة، وقد يكونان قد عادا ويستمتعان بوقتهما ولا يريدان الإعلان عن ذلك.

فيما ذكر طرف آخر من الجمهور أن الاثنين قد يكونان من المحتمل أنهما تجمعهما علاقة صداقة رغم انفصالهما عن بعضهما، على غرار العديد من نجوم الفن والمشاهير الذين تتحول علاقة الزواج بينهما إلى صداقة بعد الانفصال.

وكانت الممثلة ياسمين صبري قد وثقت صورتين لها عبر حسابها في تويتر، دون تعليق عليهما، وثالثة وهي تتناول الطعام عبر إنستغرام، وهي بحالة فرح وسعادة.

ووثقت أيضًا صورًا وهي تستمتع على متن اليخت قبل أسبوع، أي قبل يوم واحد من مشاركتها أحمد صورةً تشبه أجواء هذه الصور عبر حسابه في تويتر.

وعلق متابعون على الستائر البيضاء المتشابهة في الصور، ولامبادير والمياه خلفهما، فتكهنوا وجهودهما معا في المكان ذاته.

ويأتي الحديث عن عودة الثنائي بعد أيام من انتشار الشائعة ذاتها في الحادي والثلاثين من شهر تموز المنصرم، بعد أن تواجد الثنائي في حفل للفنان عمرو دياب بالساحل الشمالي.

ووقتها خرج أحد المقربين من أبو هشيمة ليؤكد في تصريحات صحفية عدم صحة الأخبار، مُشيرًا إلى انقطاع التواصل بين الثنائي وتوقف لقاءاتهما نهائيًا، كما أبدى تعجبه من انتشار مثل هذه الأنباء، لا سيما أنه لم توثق صور لكليهما معًا، رغم تواجد أعداد كبيرة من الصحفيين، ولم يلتقط أحدهم أية صورة لهما.

وزعمت الأنباء في البداية أن عمرو دياب تدخل لمصالحة ياسمين وأبو هشيمة من أجل عودتهما إلى بيت الزوجية مجددًا، لكن سرعان ما تم نفي هذه الأنباء جملة وتفصيلا من مصادر مقربة من الطرفين.

ويتواصل الحديث عن علاقة الثنائي رغم أنهما أعلنا طلاقهما في بداية شهر أيار الماضي، لكن مع ظهور أحدهما يتم ربطه بالطرف الآخر، وتبدأ التكهنات مجددًا، فيما يظل السؤال الدائم عند الجمهور عن سبب الطلاق، كونهما لم يتحدثا عن ذلك.

 

إترك تعليقك

إترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

X