إذا كنت تخطط لاستغلال أموالك ووقتك في المكان الصحيح؛ فلا بد أن تفكر بالاستثمار في مملكة البحرين! لكن لماذا البحرين؟
توفر مملكة البحرين تسهيلات كبيرة وميسرة لتأسيس الشركات والأنشطة التجارية الجديدة، ولهذا الغرض دشنت الحكومة البحرينية مشروع المحطة الواحدة “مركز البحرين للمستثمرين“، حيث يعد المركز خطوة متقدمة لإيجاد بيئة استثمارية متطورة تقوم على تسهيل كافة الخدمات والإجراءات التي يتطلبها الاستثمار في مملكة البحرين وفق المعايير الدولية في هذا المجال.
موقع هام واستراتيجي:
– سوق المنطقة المحيطة: 1.5 بليون نسمة
– دول مجلس التعاون: 30 مليون نسمة
– الدول العربية: 300 مليون نسمة
نظام طرق متطور:
اتصال بري مباشر مع دول مجلس التعاون والشرق الأوسط عبر جسر الملك فهد.
الدخول إلى أسواق دول مجلس التعاون بلا رسوم جمركية.
توفر الطاقة بأسعار مناسبة.
وجود صناعات أساسية ناجحة.
توافر أراضٍ وقسائم صناعية مسنودة ببنية تحيتية متطورة وخدمات متقدمة ذات مستوى عالمي.
وجود مشاريع بنى أساسية:
– مدينة سلمان الصناعية
– ميناء الشيخ خليفة بن سلمان
– مرفأ البحرين المالي
لا توجد قيود على تحويل الأموال وتشغيلها وصرفها:
يسمح للأجانب بالتملك الكامل للمشاريع.
إعفاء من الرسوم الجمركية على واردات المصانع من الآلات والمعدات وقطع الغيار والمواد الخام.
يمكن للأجانب تملك الشركات ف البحرين بنسبة 100% في بعض الأنشطة.
وجود آليات للتمويل الميسر للمشاريع.
تشجيع المشاركة الفعالة للقطاع الخاص في الأنشطة الصناعية.
المساهمة في خصخصة بعض القطاعات الحكومية.
وجود نظام مالي ومصرفي متقدم ومتطور في آلياته وخدماته المتعددة.
تعتبر البحرين نقطة انطلاق مصرفية ومالية لغربي آسيا عامة.
وجود أنظمة اتصالات متقدمة وعالية التقنية، كما تعتبر البحرين من أوائل الدول التي حررت قطاع الاتصالات.
نمط حياة متميز:
– البحرين من أكثر البلدان تميزاً في الشرق الأوسط (EIU).
– تتمتع البحرين بالأمن والأمان، الانفتاح والهدوء وشعبها صديق ومرحب بالأجانب.
توفر العنصر البشري:
– جيل صاعد ومؤهل.
– توفر أيدي عاملة من الشباب (20 – 40) سنة من خريجي الجامعات ويجيدون أكثر من لغة.
– من أعلى النسب في التعليم في المنطقة.
– وجود أيدٍ عاملة عالية الخبرة من بحرينيين وأجانب.
