وبحسب ما نقلت تقارير إعلامية، فإن مساحة الشاشة في الهاتف تصل إلى 6 بوصات، وتقدم “إل جي” بذلك ميزة لمستخدميها بعدما بات حجم الشاشة أحد معايير المفاضلة المهمة بين الأجهزة.
ويضم الهاتف عدستي كاميرا في الخلف بأداء يصل إلى 16 ميغابيكسل، كما جرى تزويده بخاصية بصمتي الأصبع والوجه، فضلا عن فك قفل الجهاز من خلال التعرف عن الصوت.
ويستطيع الهاتف مقاومة المياه ويعمل بنظام التشغيل “أندرويد”، وتم تعزيزه بمساعد صوتي، ويقول خبراء في التقنية إنه قريب من “سامسونغ غالاكسي نوت 8” الذي جرى إعلانه الأسبوع الماضي.
وتصل حصة شركة “سامسونغ” من سوق الهواتف الذكية إلى 22.3 في المئة من إجمالي السوق العالمي، بينما لا تتجاوز حصة “إل جي” 3.7 في المئة.
وباعت سامسونغ 79.1 مليون جهاز خلال الربع الثاني من العام الجاري، لكن “إل جي” التي تراهن على رفع حصتها لم تبع سوى 13.3 مليون وحدة.