” بيرسونيج ” مشروع فاشن لأميرة سعودية بسواعد سعودية متوجه للعالمية

” بيرسونيج ” متجر للأزياء والفاشن من فكرة وتطبيق الأميرة ديمة بنت منصور سعود آل سعود موجه للشباب من جميع النواحي من أزياء لمجوهرات وعطور.

بداية بيرسونيج وفكرة تسميته

بدأت الأميرة ديمة منصور فكرتها عام 2017 وبالتعاون مع شركة سعودية للمقاولات والتصميم “أوج” قامت بافتتاح متجرها

بيرسونيج والتعاون مع الكثير من المواهب السعودية لتوسيع متجرها وزيادة شهرته.

أما تسميته فهي نابعة من كلمة “Person” والتي تعني شخص كناية عن الطابع الشخصي والروحي لمن يرتدي الملابس

المطابقة لهويته وليس كما يفرض عليه سوق الأزياء.

بيرسونيج متجر بطابع شبابي وفريد

متجر بيرسونيج المتميز

متجر بيرسونيج المتميز

المتجر يتميز بالطابع الشبابي من الموسيقى للأزياء للمواهب العاملة في المتجر حيث يقدم العاملون رغبتهم مما يجعل المتجر

مزيج متنوع من الطاقات الشابة والأفكار المتنورة.

يقع متجر Personage في الرياض وهو عبارة عن مبنى حديث من 3 طوابق يمزج بين الفخامة والترفيه في الوقت عينه.

الطابق الأول Vim، يتخصص في بيع الملابس، الأكسسوارات، العطور، المجوهرات، والأحذية المختارة بعناية. الطابق الثاني Ooze،

هو عبارة عن صالة حصرية تمنح الزائرين فرصة للاسترخاء، وتناول الطعام، فيما الطابق الثالث Scheme، هو مساحة مفتوحة

ومتاحة لإقامة الاجتماعات، العروض أو الفعاليات الخاصة.

المتجر يقدم دعم للمواهب السعودية حيث يرعى البراندات السعودية مثل ” غرزة للعبايات، رقيل للمجوهرات، أش للحقائب”

وترتدي الأميرة من هذه العلامات التجاربة لتشهر اسمها في غالب اللقاءات التي تطل يها إذ تؤمن سمو الأميرة بوجود كفاءات

سعودية لا تقل عن البراندات العالمية ولكنها تنقصها الفرصة فقط .

هذا ويتقاضى مبالغ قليلة من البراندات السعودية عند عرض أعمالهم لكي تدعمها ويقومون بتصميم موسيقى مناسبة لروح

البراند وطابعها الشخصي ويهدف لأن يصبح بمستوى عالمي عبر الطاقات السعودية المكونة لفريق بيرسونيج .

الدعم هو من جعل بيرسونيج على الأرض

وجهت الأميرة تحية لعائلتها التي دعمتها بلا حدود ووقفت بجانب فكرتها وأمنت بها، كما شكرت جميع الجهات التي عملت معها

ونجحت معها.

وأخيراً شكرت فريقها على جهودهم وتعاونهم وتقديمهم كامل إبداعاتهم لإخراج المتجر بهذا التميز .

هذا وكُتِب في مجلة ”ڤوغ العربية“ أن المتجر ”إضافة رائعة لمشهد الإبداع داخل المملكة العربية السعودية“، ووصف بأنه

”ساحة معاصرة ترحب بالحوار حول العديد من الأسئلة التي تشغل المجتمع في الوقت الراهن ولم يحسم الجدل بشأنها من

خلال الفن والتصميم والحوار البناء.“