وقال ريتشارد يو في مقابلة مع وكالة “بلومبرغ” الجمعة، إن عمر بطارية الهاتف الجديد سيكون أطول، وستشغل شاشة الهاتف الواجهة الأمامية بالكامل، فضلا عن قدرات أفضل في مجال التصوير وميزة الشحن السريع.
ورغم أن تصريحات لي تبدو متفائلة وشجاعة، فالهواتف التي تعمل بنظام أندرويد تبدو نظريا كلها أفضل من آيفون، حسب بلومبرغ.
وتعتمد هواتف آيفون على شرائح معالجة أقل وذاكرة عشوائية أقل من هواتف أندوريد، وتقول الوكالة إن هاتف آيفون 7 بلس لديه 3 غيغابايت من الذاكرة العشوائية وسرعة المعالجة تبلغ 2.34 غيغاهرتز.
وفي المقابل، تحتوي هواتف أندرويد مثل Moto Z2 Force و Sony Xperia XZ Premium على معالج ثماني النوى و ذاكرة عشوائية تصل إلى 4 غيغابايت، وبعضها رفعها إلى 6 وحتى 8.