مجوهرات أسطورية من الرقي والجمال من دار بوشرون الفرنسية في الشرق الأوسط
تابعونا على:

أناقة

مجوهرات أسطورية من الرقي والجمال من دار بوشرون الفرنسية في الشرق الأوسط

نشر

في

740 مشاهدة

مجوهرات أسطورية من الرقي والجمال من دار بوشرون الفرنسية في الشرق الأوسط

قطع أسطورية من المجوهرات التي تضج بالرقي والجمال لطالما سحرت قلوب عشاق الأصالة والرفاهية من دار فريدريك بوشرون الفرنسية، فمنذ العام 1858 وحتّى يومنا الحاليّ، لا تزال رؤية مؤسس الدار، فريدريك بوشرون محفورة في قلب هويّة “بوشرون” التي دائماً ما تحتفي بالتجدّد والحرّيّة والجرأة.

واليوم، تشيد الدار الرائدة في صياغة المجوهرات الراقية، بالرقيّ والعطاء والتمكين، عبر حملتها الجديدة “شاركي أكثر” الخاصّة بالشرق الأوسط.

 

“شاركي أكثر” فصل جديد في كتاب النجاحات

وفي التفاصيل، وبعد نجاح حملة “الأصالة المتوارثة” في العام 2020، و”حجر، ورق، مقصّ” في العام 2021، تسدل بوشرون الستار عن فصلٍ جديد في الشرق الأوسط في العام 2022، مع حملتها “شاركي أكثر”.

وبمزيج من الصداقة والعواطف والمحبّة ومشاعر الأخوّة، تعرّفنا “بوشرون” على 6 سيّدات فريدات، تجسّد كلّ واحدةٍ منهنّ التعاطف وروح العائلة التي تلتزم بها الدار بدورها.

 

3 فصول من التألق!

تنقسم الحملة إلى ثلاثة فصول:

ففي الحلقة الأولى تلتقي الصديقات استعداداً للإفطار، وهنّ يتألّقنَ بتصاميم مجموعة  Quatre Classique Edition

بينما في الحلقة الثانية تستمتع الصديقات باللّعب والمرح حول حوض السباحة بإصدارات مجموعتي Quatre Blue وWhite Edition 

أمّا في الحلقة الثالثة والأخيرة، فتتجلّى مجموعة Serpent Bohème Solarité الجديدة، في رحلة استكشاف وتبادل في الصحراء

 

أجواء مفعمة بالتميز

وكانت حملة “شاركي أكثر” قد انطلقت في 15 مارس الجاري وتستمرّ حتّى 30 أبريل في مختلف متاجر “بوشرون” في الشرق الأوسط.

كما كشفت الدار الفرنسية العريقة عن افتتاح متجر مؤقت لها في الكويت في مركز التسوّق “360”، وذلك في الفترة نفسها وفي ظل أجواء حملة “شاركي أكثر”.

 

كل نجاح يبدأ من “قصة حب”

الجدير بالذكر أن “ذا ميزون بوشرون” هو العنوان التاريخي الذي اختاره المصمم فريدريك بوشرون ١٨٩٣، تيمناً بقصة الحب الشهيرة التي ربطت ما بين فريدريك وزوجته غابريل والتي صنع العديد من المجوهرات والساعات كتذكار لها.

وقد أصبحت مجوهرات دار بوشرون الفرنسية الرائدة مطلب لأهم الشخصيات العريقة والأثرياء من حول العالم منذ ذلك الأزل حتى يومنا هذا.

إترك تعليقك

إترك تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

X